وأما الحر الشديد أو البرد الشديد فيدلان على الأمراض والأنكاد ، وبطلان المعايش.
وأما مجيء الليل أو الظلمة فيدل على ضيق الصدر ، وربما دل على فراغ الأعمال ، وأمن الخائف ، ومن أراد أن يعمل مستوراً تم له مراده.
وأما النهار والنور فيدلان على الهدى والخير والراحة ، وعلى خلاص المشدودين ، وعلى إظهار المستورين.
وأما مجيء الليل أو الظلمة فيدل على ضيق الصدر ، وربما دل على فراغ الأعمال ، وأمن الخائف ، ومن أراد أن يعمل مستوراً تم له مراده.
وأما النهار والنور فيدلان على الهدى والخير والراحة ، وعلى خلاص المشدودين ، وعلى إظهار المستورين.