: الدجاجة امرأة فيها نفع كثيرة النسل لمن ملكها ، أو معيشة دارّة في وقت دون وقت. وكذلك الإوز. وصراخهن هموم وأحزان ونوائح.
قال المصنف : إذا صارت الدجاجة ديكاً انقطع نسل من هي عنده ممن دلت عليه ، وتدل على الولد الذكر ، وإن دلت على الفائدة بطلت الفائدة لكون الديك يبيض ، وإن دلت على المرأة العاقلة دل على أنها تصير كثيرة الكلام والنقاد ، بخلاف ما إذا صارت وزة طال عمرها لكبرها وقلت فائدتها ؛ لأن الدجاج أكثر بيضاً وفراخاً ، فافهم ذلك.
وأما الديك فرجل حسن الصوت فمن ملكه رزق ولداً ذكراً ، أو اشترى مملوكاً ، أو داراً ، أو درّت معيشته ، أو قدم عليه غائب ، أو خبر منه ، وربما كان من دل الديك عليه خطيباً ، أو سمساراً ، أو مؤذناً ، أو منادياً ، أو حارساً وأشباه ذلك فإن نقر إنساناً ، أو أزعجه بصوته حصل له نكد ممن ذكرنا.
قال المصنف : إذا تحول ابن آدم ، أو غيره في صفة شيء من الطيور البلدية فأعطه من الأحكام على ما يليق برائيه ، كما قال لي إنسان : رأيت أنني صرت ديكاً كبيراً ، قلت له : فكان على رأسك عرف مثل الديك ، قال : نعم ، قال : وكأنني أعطي ريشي للنّاس ينتفعون به ، قلت : أنت الآن تبيع القماش ، قال : نعم ، قلت : إن راح الريش كله خسرت وتبقى قطعة لحم فقيراً ما لك حركة ولا حرمة ، وإن لم يكن راح فأنت تربح. وقال آخر : رأيت أنني صرت ديكاً بلا ريش وعلى رأسي عرف كبير ، قلت : يطلع في رأسك طلوع وكذلك في بدنك ويسيل ذلك دماً ؛ وذلك لأن مواضع الريش تبقى مثل الجدري والحب ، فجرى ذلك. وقال آخر : رأيت أنني صرت ديكاً وأنا أنقر رمانة آكل بعضها ، قلت : أنت رجل مؤذن وقد نقبت مكاناً فيه جمع كالفندق ، أو الربع ، أو داراً جامعة وأخذت سرقة من بعض بيوتها ، وإياك أن يظهر عليك ، قال : كان ذلك من مدة. فافهم ذلك.
: الدجاجة امرأة فيها نفع كثيرة النسل لمن ملكها ، أو معيشة دارّة في وقت دون وقت. وكذلك الإوز. وصراخهن هموم وأحزان ونوائح.
قال المصنف : إذا صارت الدجاجة ديكاً انقطع نسل من هي عنده ممن دلت عليه ، وتدل على الولد الذكر ، وإن دلت على الفائدة بطلت الفائدة لكون الديك يبيض ، وإن دلت على المرأة العاقلة دل على أنها تصير كثيرة الكلام والنقاد ، بخلاف ما إذا صارت وزة طال عمرها لكبرها وقلت فائدتها ؛ لأن الدجاج أكثر بيضاً وفراخاً ، فافهم ذلك.
وأما الديك فرجل حسن الصوت فمن ملكه رزق ولداً ذكراً ، أو اشترى مملوكاً ، أو داراً ، أو درّت معيشته ، أو قدم عليه غائب ، أو خبر منه ، وربما كان من دل الديك عليه خطيباً ، أو سمساراً ، أو مؤذناً ، أو منادياً ، أو حارساً وأشباه ذلك فإن نقر إنساناً ، أو أزعجه بصوته حصل له نكد ممن ذكرنا.
قال المصنف : إذا تحول ابن آدم ، أو غيره في صفة شيء من الطيور البلدية فأعطه من الأحكام على ما يليق برائيه ، كما قال لي إنسان : رأيت أنني صرت ديكاً كبيراً ، قلت له : فكان على رأسك عرف مثل الديك ، قال : نعم ، قال : وكأنني أعطي ريشي للنّاس ينتفعون به ، قلت : أنت الآن تبيع القماش ، قال : نعم ، قلت : إن راح الريش كله خسرت وتبقى قطعة لحم فقيراً ما لك حركة ولا حرمة ، وإن لم يكن راح فأنت تربح. وقال آخر : رأيت أنني صرت ديكاً بلا ريش وعلى رأسي عرف كبير ، قلت : يطلع في رأسك طلوع وكذلك في بدنك ويسيل ذلك دماً ؛ وذلك لأن مواضع الريش تبقى مثل الجدري والحب ، فجرى ذلك. وقال آخر : رأيت أنني صرت ديكاً وأنا أنقر رمانة آكل بعضها ، قلت : أنت رجل مؤذن وقد نقبت مكاناً فيه جمع كالفندق ، أو الربع ، أو داراً جامعة وأخذت سرقة من بعض بيوتها ، وإياك أن يظهر عليك ، قال : كان ذلك من مدة. فافهم ذلك.
قال المصنف : إذا صارت الدجاجة ديكاً انقطع نسل من هي عنده ممن دلت عليه ، وتدل على الولد الذكر ، وإن دلت على الفائدة بطلت الفائدة لكون الديك يبيض ، وإن دلت على المرأة العاقلة دل على أنها تصير كثيرة الكلام والنقاد ، بخلاف ما إذا صارت وزة طال عمرها لكبرها وقلت فائدتها ؛ لأن الدجاج أكثر بيضاً وفراخاً ، فافهم ذلك.
وأما الديك فرجل حسن الصوت فمن ملكه رزق ولداً ذكراً ، أو اشترى مملوكاً ، أو داراً ، أو درّت معيشته ، أو قدم عليه غائب ، أو خبر منه ، وربما كان من دل الديك عليه خطيباً ، أو سمساراً ، أو مؤذناً ، أو منادياً ، أو حارساً وأشباه ذلك فإن نقر إنساناً ، أو أزعجه بصوته حصل له نكد ممن ذكرنا.
قال المصنف : إذا تحول ابن آدم ، أو غيره في صفة شيء من الطيور البلدية فأعطه من الأحكام على ما يليق برائيه ، كما قال لي إنسان : رأيت أنني صرت ديكاً كبيراً ، قلت له : فكان على رأسك عرف مثل الديك ، قال : نعم ، قال : وكأنني أعطي ريشي للنّاس ينتفعون به ، قلت : أنت الآن تبيع القماش ، قال : نعم ، قلت : إن راح الريش كله خسرت وتبقى قطعة لحم فقيراً ما لك حركة ولا حرمة ، وإن لم يكن راح فأنت تربح. وقال آخر : رأيت أنني صرت ديكاً بلا ريش وعلى رأسي عرف كبير ، قلت : يطلع في رأسك طلوع وكذلك في بدنك ويسيل ذلك دماً ؛ وذلك لأن مواضع الريش تبقى مثل الجدري والحب ، فجرى ذلك. وقال آخر : رأيت أنني صرت ديكاً وأنا أنقر رمانة آكل بعضها ، قلت : أنت رجل مؤذن وقد نقبت مكاناً فيه جمع كالفندق ، أو الربع ، أو داراً جامعة وأخذت سرقة من بعض بيوتها ، وإياك أن يظهر عليك ، قال : كان ذلك من مدة. فافهم ذلك.
: الدجاجة امرأة فيها نفع كثيرة النسل لمن ملكها ، أو معيشة دارّة في وقت دون وقت. وكذلك الإوز. وصراخهن هموم وأحزان ونوائح.
قال المصنف : إذا صارت الدجاجة ديكاً انقطع نسل من هي عنده ممن دلت عليه ، وتدل على الولد الذكر ، وإن دلت على الفائدة بطلت الفائدة لكون الديك يبيض ، وإن دلت على المرأة العاقلة دل على أنها تصير كثيرة الكلام والنقاد ، بخلاف ما إذا صارت وزة طال عمرها لكبرها وقلت فائدتها ؛ لأن الدجاج أكثر بيضاً وفراخاً ، فافهم ذلك.
وأما الديك فرجل حسن الصوت فمن ملكه رزق ولداً ذكراً ، أو اشترى مملوكاً ، أو داراً ، أو درّت معيشته ، أو قدم عليه غائب ، أو خبر منه ، وربما كان من دل الديك عليه خطيباً ، أو سمساراً ، أو مؤذناً ، أو منادياً ، أو حارساً وأشباه ذلك فإن نقر إنساناً ، أو أزعجه بصوته حصل له نكد ممن ذكرنا.
قال المصنف : إذا تحول ابن آدم ، أو غيره في صفة شيء من الطيور البلدية فأعطه من الأحكام على ما يليق برائيه ، كما قال لي إنسان : رأيت أنني صرت ديكاً كبيراً ، قلت له : فكان على رأسك عرف مثل الديك ، قال : نعم ، قال : وكأنني أعطي ريشي للنّاس ينتفعون به ، قلت : أنت الآن تبيع القماش ، قال : نعم ، قلت : إن راح الريش كله خسرت وتبقى قطعة لحم فقيراً ما لك حركة ولا حرمة ، وإن لم يكن راح فأنت تربح. وقال آخر : رأيت أنني صرت ديكاً بلا ريش وعلى رأسي عرف كبير ، قلت : يطلع في رأسك طلوع وكذلك في بدنك ويسيل ذلك دماً ؛ وذلك لأن مواضع الريش تبقى مثل الجدري والحب ، فجرى ذلك. وقال آخر : رأيت أنني صرت ديكاً وأنا أنقر رمانة آكل بعضها ، قلت : أنت رجل مؤذن وقد نقبت مكاناً فيه جمع كالفندق ، أو الربع ، أو داراً جامعة وأخذت سرقة من بعض بيوتها ، وإياك أن يظهر عليك ، قال : كان ذلك من مدة. فافهم ذلك.