من له خمس سنين فصاعداً : فهو دال على الفوائد والراحة ، لكونه ينفع في قضاء الحوائج.
قال المصنف : إذا ملك ابن الخمس فصاعداً إن كانت له حوائج قضيت وتيسرت أموره. فإن خرجوا في الكثرة عن عادة لا يليق بمثله دل على النكد والغرامة ، لكونه يجب عليه نفقتهم. وأما إن ملك جماعة من الشباب تمكن من أعداء وأطاعوه.
قال المصنف : إذا ملك ابن الخمس فصاعداً إن كانت له حوائج قضيت وتيسرت أموره. فإن خرجوا في الكثرة عن عادة لا يليق بمثله دل على النكد والغرامة ، لكونه يجب عليه نفقتهم. وأما إن ملك جماعة من الشباب تمكن من أعداء وأطاعوه.