إن رأى أنّه يستاك بالعذرة: أو ما يشبهها فهو يقيم سنة بمكروه حرام.
التصنيف: تفسير الاحلام لابن سيرين
تفسير الاحلام, احلام, تفسير المنام, تفسير الحلم, تفسير الرؤيا, تفسير الرؤى والأحلام, موقع تفسير الاحلام, فسر حلمك, معنى الأحلام, قاموس تفسير الاحلام, موسوعة تفسير الاحلام, معجم تفسير الاحلام, تفسير الاحلام بحسب ابن سيرين, تأويل الرؤيا بحسب ابن سيرين, تفسير الاحلام لابن سيرين, تأويل الرؤى لابن سيرين, تفسير ابن سيرين للاحلام, ابن سيرين
إن رأى أنه يريد سفرا أو يشيعه قوم، فإنه فراق لحالة تحول عنها إلى خير منها أو شر وكذلك إن شيع قوما.
من رأى أنه يرجع في أرجوحة، فإنه يلعب بدينه.
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.
من رأى أنّ يده لم تزل مقطوعة، وكان مع ذلك كلام يدل على أعمال البر، فإنَّ قطعها كف عن جميع المحارم والمعاصي.
من رأى أنه يدخل بيتا مجصصا عمل عمل السوء، وكذلك لو كان ابتناه. وإن كان من طين فهو صالح، وبالحري أن يتزوج.